بعد تهديدات بن غفير| نتنياهو: لن ننسحب من غزة ولن أوافق على تحرير آلاف الأسرى
هدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بإسقاط حكومة نتنياهو إذا وافقت على صفقة تبادل الأسرى التي جرى التفاوض حولها في باريس، وكتب في منصة
هدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بإسقاط حكومة نتنياهو إذا وافقت على صفقة تبادل الأسرى التي جرى التفاوض حولها في باريس، وكتب في منصة
وسجّل وزراء الليكود أنفسهم، اعتراضات عالية اللهجة، حيث اعتبر وزير التعليم، يوآف كيش، القبول بالصفقة "استسلاماً لحركة حماس".
وكتب لبيد عبر حسابه في موقع "إكس" أن "الحكومة تسرق أموال دافعي الضرائب وتحاول إخفاء سرقتها في بنود ميزانية لا يفهمها أحد".
وتم خلال المؤتمر عرض خطة تجديد الاستيطان في قطاع غزة، ومدينة غزة وخانيونس. حضره رئيس مجلس المستوطنات يوسي دغان و 12 وزيرا في حكومة بنيامين نتنياهو وأكثر من 15 عضو كنيست . وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير، الذي تحدث، وقال: "عودوا إلى غوش قطيف، ه
حكومة الاحتلال باتت تعمل ضمن مخططها الهادف الى تقليص مساحة قطاع غزة، بحجة إنشاء عمق أمني منطقة عازلة، باستقطاع شريط حدودي بمساحة
وشدد وزير المالية الإسرائيلي على أن من يتعهد بإستعادة جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين من غزة، أحياء، يكذب، على حد قوله.
وحمل المتظاهرون حكومة نتنياهو، ارتفاع أعداد القتلى في صفوف الجنود قائلين: 1500 إسرائيلي ماتوا، الدم على أيدي الحكومة الدموية، ودعا المتظاهرون إلى تقديم موعد الانتخابات وإجرائها الآن.
تلك المجازر المتواصلة، يحب ان تتوقف ويتم وضع حد لسياسة الاحتلال وممارسات جيشه القمعية والا إنسانية ولا يمكننا الاستمرار على نفس نهج حكومة التطرف القمعية والاستمرار
، يبدو أن نتنياهو مستعد للتنازل على ما يبدو بشأن عدد وهوية الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم. وتظاهر نحو 300 شخص أمام من
وتجمع الآلاف في ساحة "هبيما" وسط تل أبيب وحملوا لافتات من بينها "انتخابات الآن"، و"لماذا لا تزال (نتنياهو) هنا وهم (المحتجزون الإسرائيليون في غزة) لا"، و"لن نسامحك"، و"فقط حكومة جديدة ستوحدنا".
وما من شك بان بيئة المجتمع الإسرائيلي أصبحت تشكل قاعدة أساسية للتطرف وممارسة إرهاب الدولة المنظم بحكم سياسات حكومة التطرف والتحالف العنصري القائم على ممارسة الإرهاب والقتل
قدم الوزير وعضو مجلس الوزراء جدعون ساعر إجابة مفاجئة وغير حاسمة عندما سئل كيف سيتصرف إذا انسحب غانتس وآيزنكوت من حكومة الطوارئ مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
استمرار هجوم جيش الاحتلال الإجرامي بتعليمات مباشرة من حكومة التطرف القمعية ضد المدنيين الفلسطينيين الخاضعين لاحتلالها، وبرغم وصول عدد الضحايا ا
وأعرب العطاونة عن استهجانه لصدور أوامر الهدم وتنفيذها خصوصاً في هذه المرحلة الحرجة والتي كان وما زال المتضرر الأول والأكبر منها هم المواطنون العرب في النقب .
يتعرض أبناء شعبنا لحرب إبادة جماعية ومذابح ترتكبها قوات الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم أجمع وان هذا التصعيد العسكري
تتفاقم الأوضاع الكارثية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخصوصا في قطاع غزة مع استمرار الحرب الإسرائيلية ودعوات قادة
وأوضح أن مشكلة حكومة نتنياهو "أنها تعادي العالم كله إذا خالفها الرأي"، مستدركا أن ذلك "جهل ما بعده جهل".
واعتبر أنه "إذا استمر المسار الحالي على جبهات غزة والضفة ولبنان واليمن والعراق فإن حكومة العدو ستقبل شروط المقاومة".
لا بد من دعم موقف جنوب أفريقيا الحر ومواصلة تعزيز الضغط الدولي على حكومة الفاشية والعنصرية في إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال على وقف عدوانها وحربها البربرية المتواصلة
تضمنت تصريحات بلينكين في اسرائيل مواقف جديدة تعبر عن رؤية لم تصرح بها الادارة الامريكية، بأن الولايات المتحدة ملتزمة بتحقيق اتفاق يتيح "إعادة سكان إسرائيل الذين تم إخلائهم من الجنوب والشمال، معتبرا أن الأمر ممكن "فقط من خلال رؤية إقليمية تشمل دولة فلسطينية